بيانات

بيانات

الذكرى الثالثة والستين لثورة يوليو المجيدة

تهنئ منظمة تضامن الشعوب الأفريقية الآسيوية الشعب المصرى بمناسبة الذكرى الثالثة والستين لثورة يوليو المجيدة الثورة الأم التى كانت وستظل إنجازاً وطنيا بطولياً حمل لواءه طلائع القوات المسلحة التى خرجت فى الثالث والعشرين من يوليو فى حركة مباركة مستهدفة الخلاص من الإستعمار والتبعية وإقامة الحكم الوطنى الصادق وبناء الجيش القوى القادر على حماية الوطن.

اِقرأ المزيد...

إغتيال النائب العام هشام بركات

 إن اغتيال المستشار هشام بركات النائب العام على يد الارهاب الاسود متمثلا فى جماعة الاخوان الارهابيه ؛ اثار حالة من الحزن والحسرة على وجوه جميع المصريين، خاصة أنها ارتكبت ضد شخصية تحظى بكل الاحترام والتقدير، لأنها الملجأ للباحثين عن حقوقهم، وهو النائب العام.

اِقرأ المزيد...

الهجمات الإرهابيه التي تعرضت لها الكويت وتونس وفرنسا

إن منظمة تضامن الشعوب الإفريقيه الآسيويه تدين بشده الهجمات الإرهابيه التي تعرضت لها الكويت وتونس وفرنسا والتي راح ضحيتها العشرات، وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" مسؤوليته عن إحداها.

اِقرأ المزيد...

القمة العربية السادسة والعشرين

 عُقدت القمة العربية السادسة والعشرين في مدينة شرم الشيخ المصريه فى الفتره من 28 و 29 مارس 2015 ، فى وقت اصبحت فيه الأمة العربية في أضعف حالاتها، وقد أصابها الوهن والضعف بشكل لم يسبق له مثيل.

اِقرأ المزيد...

حول التطورات الأخيرة فى الأزمة السورية

 إن منظمة تضامن الشعوب الافريقيه الاسيويه أيدت مطالب الشعب السورى العادلة فى الحرية والديمقراطية والحكم الرشيد منذ بداية الثورة السورية فى مارس 2011 والحث على ضرورة أن يلبى النظام السورى المطالب السلمية والمشروعة للشعب السورى التى تحقق له الكرامة والعدالة الاجتماعية والحكم الديمقراطى، كما استنكرت المنظمة الإستخدام المفرط للقوة من قبل النظام فى الرد على هذه المطالب العادلة، وحذرت المنظمة فى الوقت نفسه أن لا ينتقل الملف السورى إلى خارج دائرة نضال الشعب السورى وأن لا يرتهن بأجندات إقليمية أو دولية لأن ذلك من شأنه كما حدث فعلا، أن يحرف المطالب العادلة للشعب السورى إلى متاهات تجهض هذه المطالب وهذا ما حدث فعلا حيث انقسمت القوى السياسية نتيجة تدخلات إقليمية ودولية، ودخل الإسلام السياسى المدفوع إقليميا وعالما لخدمة أجندات لا علاقة لها بمطالب الشعب السورى ولا بمستقبل سوريا.

اِقرأ المزيد...